قد استثنى ربنا عزوجل في القرآن {وعودا} كثيرة وعلقها بالمشيئة الربانية؛
كالإغناء والإجابة والرزق فقال:
{فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء}.
{فيكشف ماتدعون إليه إن شاء}.
{يرزق من يشاء}.
أما وعده لمن شكر فقد ذكره بلا استثناء فقال:{لئن شكرتم لأزيدنكم}.
فلنحمد ربنا سبحانه ولنشكره على كل حال....!؟ 💖
د: عبد الله هلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق