الثلاثاء، 27 نوفمبر 2018

ولو أنهم فعلوا مايوعظون به..

[٢٧/‏١١ ٦:٢٢ ص] د عبد الله هلال: ✅﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتا﴾
في وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة  تكثر المواعظ والنصائح
ولكن في واقعنا يغيب العمل الفعلي 🌸.

[٢٧/‏١١ ٧:١٠ ص] أبا أسامة الأنصاري: وينصحنا بفعل الصالحاتِ
وبالتقوى وترك المنـكراتِ

ويخلو بالفسوق وبالمعاصي
ويـدعـو الله جهـرًا بالـثـبـاتِ

ويخنع عند شهوته ذلـيلًا
ويهزأ بالنصائح والعظاتِ

وينتهك المحارم لا يبالي
ألا يدري بأن المـوت آتِ
————
أبو أسامة زيد الأنصاري

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018

فضل الذِكر


‏يـُتْعبنا الصيام ، ويشّق علينا القيام ، ونتردد في الصدقة !!
فما عُذرْنا مع الذكْر ، وهو أيسر عمل ، وأربح تجارة ؟! ..
"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم "🌸.
الدكتور عبد الله هلال الجهني. 
… … .
إن كان يتعبك الصـيامْ
وتكِلُّ عن فضل القيامْ

فالـذكـر أمـر هـيـنٌ
ومقامه أعلى مقامْ

فـعــلام تُـحـرم فـضـلـه
أم قد عجزت عن الكلامْ

ولكم لغوتَ وما تبالي
في حـــلالٍ أم حـــرامْ

وأشــد مــقــت الله أن
تحيا سعيدًا في الظلامْ
———-
أبو أسامة زيد الأنصاري. 

… ..
وفي هذا المعني روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "  من ضنَّ بالمالِ أن يُنفِقَه، وخاف العدوَّ أن يُجاهدَه، وهاب اللَّيلَ أن يُكابِدَه، فليُكثِرْ من قولِ: سبحان اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبرُ". 
صححه الألباني في الصحيحة ٢٧١٤

السبت، 3 نوفمبر 2018

هل لمسألتي عندكم من جواب؟

هل لمسألتي عندكم من جواب؟
[٣/‏١١ ٥:٠٢ ص]… :
ماذا يفعل الطائر الحبيس في قفص، وأيضا مقصوصا جناحاه؟

[٣/‏١١ ٦:٠٧ ص] محمد بن علي الشيخي: ماتحبس إلا الطيور الغالية كالبلابل ونحوها ممايحبه الناس، أما الغراب والبومة والرخم فهي تجول في الرمم حيث شاءت.

[٣/‏١١ ٦:٥٥ ص]… : لو أراد الله أن تبقى في أقفاص لما خلق لها جناحين.

[٣/‏١١ ٧:٠٩ ص] محمد بن علي الشيخي: للدجاج وللنعام أجنحة ولا تطير.
[٣/‏١١ ٩:٠٥ ص] محمد بن علي الشيخي: وهو سبحانه من أمر بحبسها.
وقولوا للمعترض على أمره تعالى يراجع إيمانه.

[٣/‏١١ ٦:١١ ص] أبا أسامة الأنصاري: إجابتك مسددة:

أما ترى البحر تعلو فوقه جيفٌ
وتستقر بأقصى قعره الدررُ.

[٣/‏١١ ٦:١٦ ص] محمد بن علي الشيخي: فضلا:
ابسط المعني في تحفة وقلادة من قلائد الجمان.

[٣/‏١١ ٩:٥٤ م] أبا أسامة الأنصاري:
وخيرُ الطير يُحفظُ في سياجٍ
فيلقى فيه مطعمَه وأمنَهْ

يعيشُ منعَّمًا في خير حالٍ
فيطلقُ فيه بالتغريد لحنَهْ

ومن يحظى بمالٍ من لآلٍ
وياقوتٍ فإن عليه خزنه

وإن الله يفرض للغواني
حجابًا لا يحل بأن يدعنه

ليمنعهن من شر الضواري
ويأذن للقواعد أن يضعنَهْ

فمن منع الحجابَ هوًى وبغيًا
فذاك يريد إرجافًا وفتنة

ومن ظن الحجاب أذًى وسجنًا
فسوف يخيِّبُ الرحمن ظنه

ومن يرَ فيه ظلمًا أو غلوًا
فنحن نراه قرآنًا وسنة
————-
أبو أسامة زيد الأنصاري
١٤٤٠/٢/٢٥