الأحد، 8 أكتوبر 2017

هل فعل المعصية خطأ مثل الإصرار في الإثم؟

محمد الشيخي: إذا عصى العبد ربه وهو معترف بذنبه، أهون من أن يتأول لمعصيته مخرجا بتحليل ماحُرم عليه.
[٣/‏٩ ٩:٠٢ م] محمد الشيخي: ما رأيكم بهذه العبارة👆🏽
[٣/‏٩ ٩:٠٦ م] عبدالله الخويطر: قال تعالى
والذين اذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم
ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على مافعلوا وهم يعلمون
[٣/‏٩ ٩:٠٩ م] محمد الشيخي: والذي فهمته من قصدك من الآية أن من يطلب التحليل مُصرٌ.. أليس كذلك.
[٣/‏٩ ٩:٢٠ م] محمد الفال: لو قلنا العالم إذا عصى ربه معترفا...... الخ لأن العبد الجاهل قد يكون ذلك منه خوفا من عذاب الله يبحث عن مخرج كذلك الذي قال إذا مت فأحرقوني وذروني.... دفعه ذلك مخافة الله، أما العالم الذي يدور مخرجا فهو
[٣/‏٩ ٩:٣٧ م] محمد الفال: لكن لا يتأثر ل إلا عالم أو متعلم أما العامة لا يخطر ببالهم أن يتأولوا
[٣/‏٩ ٩:٣٨ م] عبد الرحيم رضوان: ٱهل السنة والجماعة يقولون في الرجاء والخوف وهم من أعمال القلوب،: يجب  أن يسير، العبدإلى الله بين الرجاء والخوف فهما كالجناحين للطائر، يخاف الله ويرجوه،
وقال بعض أهل العلم: ينبغي له أن يغلب الرجاء في حال المرض، والخوف في حال الصحة، حتى ينشط في العمل الصالح، وحتى يحذر محارم الله، ولكن المعتمد في هذا أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء، دَائماً 
بتصرف عن الشيخ بن باز
[٣/‏٩ ٩:٤٠ م] عبدالله الخويطر: المكسب من هذا الموضوع صحصح المجموعه!!
[٣/‏٩ ٩:٤٠ م] محمد الشيخي: صحيح… وقد يتكون متعالم. إلا عالم أو متعلم أما العامة لا يخطر ببالهم أن يتأولوا
[٣/‏٩ ٩:٣٨ م] عبد الرحيم رضوان: ٱهل السنة والجماعة يقولون في الرجاء والخوف وهم من اعمال القلوب،: يجب  ان يسير، العبدإلى الله بين الرجاء والخوف فهما كالجناحين للطائر، يخاف الله ويرجوه،
وقال بعض أهل العلم: ينبغي له أن يغلب الرجاء في حال المرض، والخوف في حال الصحة، حتى ينشط في العمل الصالح، وحتى يحذر محارم الله، ولكن المعتمد في هذا أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء، دَائماً 
بتصرف عن الشيخ بن باز
[٣/‏٩ ٩:٤٠ م] عبدالله الخويطر: المكسب من هذا الموضوع صحصح المجموعة!!
[٣/‏٩ ٩:٤٠ م] محمد الشيخي: صحيح… وقد يتكون متعالم.
1438/12/13

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق